ايليا امامي| رحيل العلامة الكبير
رحيل العلامة الكبير .. والنسابة القدير .. والشاعر المفلق السيد عبد الستار الحسني البغدادي .
تتكسر الكلمات وتتزاحم الذكريات .. منذ جلست في محضره وتعلمت من طرائف حكمته وثمار خبرته وأنا أبن 16 سنة .
فكان أباً وناصحاً ومرشدا .
لا أرثيك راحلاً سيدنا وأنت حي بما جادت قريحتك ونزف يراعك .. وفاض بحر فوائدك .. بل أرثي وحشة نفوسنا على فقدك .. وإنا لله وإنا اليه راجعون .


تعليقات
إرسال تعليق